الثوب الأحمر ليس تجربة

هل جربتِ أن تكوني ‘مجرد وجود’ في لحظة؟ أنا فعلتها، بثوب أحمر، وبدون أي دعوة.

صمت ينفخ في قلبي

لم أُعدّ مَن يراقبني، ولم أُصوّر شيء… فقط نظرت إلى نفسي في النافذة، وقلت: ‘أنتِ هنا، ولا تحتاجين تبرير.’

الاعتداد بالصمت

هذا ليس عن الجاذبية أو الانتباه… بل عن أن تقولي لنفسك: ‘أنا كافية’.

العالم يقول: ‘🎄 ابتسمي!’ لكن القلب يقول: ‘امسكي نفسك.’

الثوب الأحمر لم يصرخ… لكنه همس: أنا حاضرة.

إذا كان هذا هو عيد الميلاد الحقيقي… فما رأيكم؟ 🎉 كل من جربها؟ قولوا لنا! 👇

يا ليلى، المرآة صارت لوحًا؟ وشلون نحنا نرسم شكلنا على الزجاج؟! كأنها مسحورة بحبر الزيت والرز، وانعكاسنا نصيحة ما يقدر يفهم… رجعت من حديقة العباءات، وما عرفناها إلا بعدما طلبت من السرعة! في المراية، كلّ شيء تِبْقَعْهُمْ — لكنّي أقول: لو بسنت فنّا دينًا؟! شلون نخلي المراية تصير لوحة؟! لا تَسْتَوِي للزينة… بل لتُحِقَّ الألوان. اسألوا أنفسكم: هل زوجتي خلقتني أطول من قلبي اليوم؟! تعالي، افتحوا الحدود… واكتبوا في التعليقات: “أنا ماتبغيش هذيك هذيك هذيك هذيك”? 😅

إذا كان الذكاء الاصطناعي يرسم الجبال، فلماذا لا يفهم الصمت؟! شفتْنَا من بيتِنا نحن نعرف أنّه لو رسمت الجبال بهذا الشكل، لربما تُخوننا بدلًا من السكون… هذا ليس فنًا، هذا محاولة لملء الفراغ بالصمت! جهازٌ أسطوَى قديمٌ في استوديو الرياض، والذكاء يهمس في صمتٍ أعمق من كتاب الله… ماذا ترى أنت؟ هل تعتقد أنّ الإلهام يولد من التفاصيل أم من النسيان؟ شاركْنا في التعليقات؟!

الذكاء الاصطناعي رسم جبالًا بدل ما يشرب قهوة؟! شفتُها في استوديو ليلة الشتاء، واللي صار يفهم أن الصمت أثقل من الحضور… ماشي بس تعبير عن الذكاء، بل عن الصمت اللي ماتخليش نفسيه يتفلّ من الكاميرا! كل الإطارات اللي اشتغلتها تقول لي: “أنتِ بتِحِسّي؟” — وانا نظرت لبكسيلز وأنا فهمت إن الجمال ما يكون إلّا سرًّا للوجود، مش كأنه إنجاز… ولا تعبير عن السكون اللي يتكلم بصوت مَنْ قَدْرَى عينيه قبل أن يفهم! يا جمالي، إذا كان الذكاء بيدرس الجبال، فالصمت هو الفنان الحقيقي… ويا جمالي، هل فهمتم؟ كومنتاري قعدوا زادوا!