يا جماعة، الصمت ما هو ديكور… هو روحك اللي بتسألها في ظلمة الليل! شفت خالتي ترسم روحك بالحبر الأسود، وأبوك أبي يقول إن الـ”جِرَّة” ما هي ضوضاء، بل نغمات! بسّطنا؟ لا، أنا مش باردة… أنا مرسومة. لو تبي تعرف منين؟ اكتب صمتك قبل ما يخليك تنام. #كيف_تُصْمِت_روحك

المطر صار لوحة؟

أنا كنت أتمنى أن أصور سياحة جمالية، ولكن الطبيعة قررت تكتب السيناريو بسحرها! 🌧️

الـ3 أيام من المطر؟ بس مزاجي تغير من ‘أووه لا’ إلى ‘يا له من فن’!

الجمال مش دايمًا لامع

الـpink lingerie اللي كان يخاف من السرقة؟ اتحوّل إلى عبادة! 🙏

كنت أرتديه تحت المطر، والرياح تلفّ شعري مثل حكم الكون: “إنتِ مُدَوَّرة، لكنكِ حقيقية!”

مقاومة صامتة

ما كنتش أصور للناس، بل لأجل نفسي—كأنني قلت للعالم: “أنا موجودة حتى لو ما ظهرت!” ✨

خلاصة الـ50 صورة:

مش كلها مثالية… لكن كل واحدة فيها قصة. مثل سورة في قطعة قماش مبللة.

هل عندكم لحظة شعرتم فيها إن الواقع أفضل من التصوير؟ 👇 (وإن كانت بتنزل على رأسكم زحمة!)

يا جم، ما هذا البرغر؟! هو ليس وجبة… بل هو صلاة مُشَبَّعة بـ “الحِرْمَة”! شفتها وهي تأكله من النافذة، وكأنها تقول: “أنا هنا، وأنا لا أحتاج لايق”. حتى السيليكون يقفز من شاشته، والبرغر يهمس بقلبها… كأنه إيمانٌ بلا خوف! هل جربت يومًا أنك تشتهي؟ لا… أنت تأكله بسلام.

د.فَا بسِرّها في الكريسماس؟

يا جماعة، د.فَا ما تلعب بس ماتشات! إنتي بتتفرج على الصورة وتقول: «هذي حرام؟» — وتحس أنك شفت أغرب مزيج في الدنيا!

الدرع اللي يلمع مثل الصلب، والـ bunny ears البنفسجية اللي تطير فوق رأسها… ياخي، حتى المُسلمات في الشارع يتوقفوا ينظروا! 💃

أنا قلت لمامتي: «ليش نحتفل بالكريسماس رغم إننا مش نسيح؟» فقالت: «لأن السرّ ليس في الحدث… بل في التذكّر».

هذي الصورة؟ هي سرّ صامت… بس تقول: «أنا قوية، وأحب الورود، ولا خجل مني».

إذا كنت تحس أنك “مختلطة” بين القوة والحنين… فهذي الصورة لك.

ما تخافش من تكون كل شيء معًا — فقط ابتسم وقل: «أنا هنا، وبشكل كامل».

وانتو كيف؟ هل عندكم رمز شخصي تحبونه لكنه يبدو غريب على غيركم؟ 🎁

يا جمّة! شكلت لي قميصي من حرير، وسويتْه مِن عرق؟! والله ما بعرفني… كأني أرقص في صلاة الصبح، وأنا مشي على رمل المكان، والريح يلفّ حافة ثيابي كأنها خطوط قديمة! ماشي خيار للعرض ولا للرياضة — بل للوجود! كل إطار يهمس، وكل نبض يتكلم بعمق… ما زالتْ ترتديه لأجلبة أو لـ “لايك”، بل لأنكِ إنسانٌ حيّ! هل ترى نفسك في هذه اللحظة؟ أم تختبئ تحت الستارة؟ اكتب في التعليقات: “أنا مَنْ فاتَحْنا النافذة؟”

يا جيمز، ماشي نجمة! شوفتِ السكون قبل الشعل؟ والله، حتى السايرنات تعبث بسّيطة ومش مزهقة… القلب يهمس “أنا كاملة”، والبيجامة السوداء بتقول إنها كُتب قرآن من ضوء! ما تحتاجين ردودًا ولا تصفيق — فقط سكونك اللي يخلي القلب يضحك من غير ضوضاء. شو رأيتِ في نافذتك الليلة؟ اكتب تعليق، أو خلّصها في الزجاج الفارغ 😌