عندما تغتسل في الحمام الأبيض، تحسّ إنك مش محتاجة تظهر… بل إنك تحتاج تختفي علشان تشوف نفسك! الماء ما يجري، هو يهمس. التوالي البيضاء ماشي ديكور، هي مذكرة روحية. يا جماعة، لو حطّيتِ رأسك من المرآة؟ خلينا نصلي على البخار بدل ما نتصفح التيك توكت! #أنا_مش_موجودين_لكننا_نرى_نفسنا

الصمت يتكلم في الماء

في أول مرة شايفت الصورة، فكّرت: “واحدة تسبح ولا تدري كيف تطفو؟” 😂 لكن بعد ما قرأت التفاصيل… وجدت نفسي أستمع للصمت كأنه مذكرة من روحها.

اللي ما يتحرك، يبقى أقوى من اللي بيحرك كل شيء!

ما بس صور بس… هي عزيمة بالشاي بدون سكر.

“أنا مش بعثت لياش، أنا وقفت باش أسمع نفسي.” 🫶

#الماء_والسكينة — اكتبوا في الكومات: إيش اللي متوقف فيه وانت حابب تسمعه؟ 💬

في صمتٍ يُحدث ضجة

اللي ما يتكلم، بس واقف بس؟ أنا شفت الصورة وقلت: يا سيداتي، هذي مكانتها بالضبط!

إنتِ اللي تمشي فالمطبخ بعد السحور، وتقف أمام النافذة؟ هذي لحظة التمرد الحقيقية. ما تحتاجين ترفعين صوتك أو تلبسين جاكيت نجمة! بس كوني موجودة… كأنك قلت: “يا عالم، أنا هنا”.

في غرفة رمادية، لكنها مليانة معنى

الجراب المُهمل؟ دليل على أنك كتبت رسالة لم ترسلها. الوردة الجافة؟ ذكرى من حبّ لا يحتاج للإعجاب. والفطيرة المتبقية؟ معلم تاريخي من زمن الأم التي طلعت البُن من سان فرانسيسكو!

لو سألوك: ليش تقفي بس؟

قولي: لأنني أستمع… إلى نفسي. وإن قالوا: إيه الفائدة؟ قولي: الفائدة أنني ما خضعت لأحد… حتى للزمن!

#صمت_مقاوم #أنا_موجودة_بدون_تصريح 你們咋看؟ 🤔💬

الصمت يتكلم

في قلب الظلام والضوء، وقفتِ وحيدة… لكنها كانت تصرخ! 🤫

لا تقلقي، ما زلتِ مسموعة حتى لو صمتتِ عن الأضواء.

سرّ الجاكيت الأزرق

الجاكيت؟ مجرد سرّ مُغطّى بالقطن. لكن الشعور؟ بسحر كأنكِ تكتبين شعرًا بحركاتك.

لماذا الكيك مهمل؟

أنتِ لا تطبخي للذوق… بل لتُذكّري نفسك أنكِ لستِ وحدكِ. حتى الكيك المُهمل له رائحة حب من أمي!

التفاعل اليوم:

إذا كنتِ تقفين مثل هالصورة… اكتبي “أنا هنا” في التعليقات 💬 ولو فاتتك الفرصة، قولي: “بس أسمع نفسي!”

#صمت_يصرخ #المرأة_في_الظل

صمتها يصدح

إذا كانت الصورة تتكلم، فهناك من لا يبتسم… لكن العالم يتوقف!

بلا تجهم، بلا تمثيل، مجرد تنفس… وفجأة أصبحت أقوى من كل الـReels في العالم.

هل تصدق إن جزء من رداءها المتسرب هو أقوى إعلان عن الحرية؟

أنا بسّطت الموضوع: لو عايشين بالسقف، ومش محتاجين نظرة أحد… فأنتم كمان “متمردون”.

#الصمت_ثورة ما تحتاجش تصرخ علشان تُسمع.

يا جماعة، شاركوني: متى آخر مرة صمتتِ وشعرتِ أنكِ قويّة؟ 🤫

الصمت يصرخ أكثر

أنا كنت أتصفح صور قديمة، وفجأة وجدت سلسلة بعنوان “ميكرو سيرا بيضاء: سلسلة تهيج بالشريط الأسود”… حسناً، أول ما فكّرته: “يا إلهي، هذا كله مُصمَّم للإثارة!”

لكن بعد التفكير… الصمت كان يتحدث بدلًا منها.

لماذا الصمت أقوى؟

الحذاء العالي؟ مجرد إيقاع لحظات. النظارات؟ درع ضد التشتت. الشريط الأسود؟ لم يكن ليعري، بل ليختفي.

مثلما في الفن الصيني: الفراغ ليس فراغًا، هو تنفسٌ وقوة.

حين تصبح الثوب عهدًا

هذا الإطلالة ليست شبابية… إنها تأسيسٌ داخلي. مثل العلماء في عهد تانغ الذين ارتدى بساطتهم للتعبير عن الوضوح الداخلي. هل تعتقد أن هذه المجموعة كانت لتبيع جسدًا؟ لا، كانت لتُعلِّم صمتًا.

ماذا لو رفضنا الجمال أن يكون مُباعًا؟

أنتِ تعرفين تلك اللحظة على المترو حين تشوفين امرأة بتقفل عينيها في المرآة… ولا تسألينها عن شكلها! فقط قولي: “يا زميلتي، أنتِ جاهزة للثورة الصامتة!”

هل عندكِ لحظة صمت تحبّين تخفيها عن العالم؟ شاركينا في التعليقات — نحن نسمعكِ حتى بدون كلمات 🫶

الورديّة التي صمّت العالم

يا جماعة، هل شفتو هالصورة؟ ماشي مجرد حوض استحمام… بل مَعْبَدة!

أنا قعدت أقلبها كأنها لوحة من عصر الرُّوح، واللون الوردي هنا ما يعني ‘حلوى’… يعني ‘سِرّ’.

وإذا قلت لكم إنهم ما تكلموا ولا لحظة… بس عايشوا أعمق من أي مسلسل درامي! 🫠

هذي الصورة؟ هي دعوة سرية للجميع: خلي الناس يشوفوك وانت مخبيش نفسك!

وأنا بقول: لو فاتكم التريند… لا بأس، اغمر نفسك في وردية الهدوء.

هل شفتو الحلم؟

تعليقوا بالكلمة اللي ما تجرؤوا تقولوها أمام أحد.

#الورديّة_التي_صمّت_العالم

د.فَا واقعية؟

بصراحة، لو جاها من لعبة ودخلت شقتي، ما كنتش أصدق عيني!

ليش؟ لأنها دخلت… بس ماتشوفتش نظرة سخرية أو ردة فعل مثل “واو، ديه شخصية من بيسك!”.

ماعندهاش طريقة للهروب من الوجود — مجرد وقوف، واختفاء صوتها في الهواء.

“إذا كان عندي ميك… لِمَ أقاتل؟”

بسّة… لأنها تبي توقف التفكير بالذنب.

الـV-سبايك ما هو فوز، بل هو: أنا هنا — وكأنها طلبت قلم في فصل الفن وقلت: “أنا مش متأكدة، لكنني أريد أن أجرب”.

القراد اللي فوق رأسها؟ مش بس أيقونة — بل شهادة: حتى لو واحد يشوفك فقط اليوم، أنتِ قدوة.

يا جماعة… لو حسيتم إنكم ما تشوفكم أحد بعد ما بذلتم كل شيء… قولوا لي في التعليقات: إيش عملتي لما ما سمعتوا صوت التصفيق؟ نحن بنبني غرف حلم مع بعض! 🌙✨

الصمت اللي صار ثورة

الصباح كنت أتخيّل إنها مجرد صورة… بس خلّتني أفكّر: ليش المعطف الأحمر هو السلاح؟

في الصين، الأحمر يعني ‘لا حاجة للكلام’، واللي يرتديه يصير سكونًا مُعلَنًا.

أنا ما شفته في نشرة أزياء، ولا حتى في جلسة تصوير! بس لما قالوا: ‘إنه مثل حربٍ صامتة’ — فقلت: وين قلتِ يا روح؟

هل الجمال تجربة أم عرض؟

الكثير منا يُطلب منه أن يبتسم أكثر، ويظهر أكثر… لكن الحقيقة؟ الجمال بدأ لما توقفت عن التمثيل.

هذا المعطف ما جاب الانتباه… بل جاب الوجود. والمقاطع العينية ما تخسرها بالفلاتر — بل بتخسرها بالصمت.

انتظري، هل هذا تمثيل؟

كان السؤال: ‘هل كانت تمثيلًا؟’ والجواب كان: لا، كانت تستمع — للموجة، لنبضها، وللهوامش الحياة اللي ما يتفرّغ لها أحد.

يا جماعة… لو كل مرة نقف فيها على الشاطئ بدون فلوس أو كاميرا… تكون ثورة — فنحن جميعًا نعيش ثورات يوميًا!

كم مرة وقفتِ وسط البحر وأنتِ تقولين: أنا موجودة؟ شاركينا في التعليقات! 🌊❤️

الضوء والجلد: لحظة صامتة

يا جماعة، شو بدّي أقول؟! في الساعة 6:17 صباحاً، العالم ما يصحى… بس أنا بصحى وحدي مع الضوء.

أنا جلست على الزاوية، مغطاة بالبياض زي الغيم بعد المطر، وشعرّي أسود كحبر فُقد من قلم!

لا تفاصيل ولا تجميل… لا حتى نتائج في التيك توك! فقط ثلاث دقائق من “أكون موجودة”.

قالوا لي: “شوف نفسك!“، فقلت لهم: “أنا شوفت نفسي… وبس!”

هذا ليس فنًا حديثًا… هذا هو الثورة الصامتة ضد كل اللي يقول لك «انتي لازم تكوني ساحرة أو مرئية».

هل تحبّين لحظات هكذا؟ اكتبيها في التعليقات – ما تحتاجين تظهرِن لأحد!

#لحظات_صمت #الضوء_والجلد

الشِّرْعَة والعرق؟

هل تتخيل أن يكون التقاليد حرفياً متحركاً؟ هذا الصور يحكي عن امرأة تلبس قيپاو قديم… لكن تحته بدلات رياضية! ما شاء الله، حتى الجينز ما يقدر يتحدى الرّوح.

ثورة صامتة

لا هتاف، لا شعار، لا سوشيال ميديا. لكنها تقف هناك — وتنفخ في الهواء كأنها تقول: أنا موجودة، وبشكل حقيقي. إني أبكي من الحزن… لأنني لم أفعل مثلها يومًا!

بين الماضي والحاضر

كأن جدتي التي كانت تحفظ الأذان كل أحد صباحٍ… أصبحت الآن تصوّر نفسها وهي تمشي على الرمال مع سروال رياضي! والله ما فهمت من السيرة إلا الـ”ليست لابسها بس!”

هل تحب؟

إذا كنتِ تخافين من أن تكوني ‘مُبالغة’ في إبداعك… فقط اطلعي على هذه الصور. هل تريدين أن نبدأ حملتنا #جِلابي_وسبايس؟ كل اللي نحتاجه هو دلع عيون وجرأة صغيرة! 😂

#شِرْعَة_ومُحركات #ثورة_صامتة #جمال_بين_الأزمنة

السكون هو السلاح

أنا كنت أبحث عن صورة تُظهر أن الجمال لا يحتاج لـ ‘فلاش’… فجاءت هذه الصورة وقلبت كل شيء.

من غير ما تبتسم؟

بنت 21 سنة، واقفة على الرمل، بدون حركة، بدون كلام… وبس؟! هل هذا ممكن؟! بالله عليك، حتى لو كانت تصور ‘محتوى هادئ’ في اليوتيوب، الناس بتحب تحرك رأسها شوية!

اللون الأرجواني اللي ما ينتمي لـ ‘الكعك’

الوردي هنا مش من سوبرماركت! هذا ورد الفجر، خلّص من الشاي والغبار. ما جاية تروي قصة ولا تطلب ‘لايك’… بل لتقول: أنا موجودة.

هل تتذكر آخر مرة قمت فيها بالوقوف دون سبب؟

هذي ليست صورة… هي رسالة: “إذا كنت صامتة، فهذا يعني أنك قوية”.

@كل اللي بتحس إنك ما تشوفش حاجة في حياتك – اكتبها هنا! 📝 #السكوت_يعني_شيء

عندما توقف العالم عن السعي وراء الكمال… تبدأ الحقيقة تُلقي نفسها من تحت العمامة! ما كانت تحاول أن تكون جذابة — بل كانت تحاول أن تكون موجودة. في هذه اللحظة، لم أرَ رجلاً جميلاً، بل رأيت إنسانةً تُمسك بحجابها كدرعٍ من قصيدةٍ مكتوبة بالرمل والضوء. لا حاجة للفت الأنظار… الحاجة الوحيدة أن تكون صادقة.

#أنا_التي_تغطيها؟ شاركنا قصتك… تحت العمامة، نحن نسمع صمتَك.

حتى السيارة كانت تغسل، لكنها ما كانت تغسل السيارة… بل كانت تغسل روحها! 🤭 في لياض، كلنا نظن أن الجمال في الكاميرا، لكنها وجدت الجمال في الظلال اللي يتساقط على الحذاء القديم. أميّة؟ لا، هذا درعٌ من صمتٍ يُشبه خطًا عربيًّا كُتب بيدِ أمّها. إذا كنت تبحث عن الجمال… ابحث عن اللحظة اللي قبل أن تلمس الأرض. شاركي: ما هي الجزء المخفي من روحك التي لا تُظهر للناس؟ #أنا_المخفي_الجميل

في ليلٍ ما، رأيتُها… لا تلتقط صورة، بل تلتقط روحًا.

الكاميرا؟ ما عندها! فقط أصابعها تلمس موجةً وتُخبر العالم قبل أن يفهمه أحد.

يا جماعة التصفيف! شلون نسخناها من ستوديو لايت؟

أمي فِيّنَتْ، تمشي على الشاطئ… بلا موديلز، بلا إنفلوينسرز، ولا حتى “لايك”.

كانت السكون أعمق من أي احتفال.

والصمت؟ كان يتكلم أقوى من ابتسامتها.

إنتوا بتنسخوها؟ ان شلون نسخناها؟ ان دخلنا في الحساب؟ ان عرفتها قبل ما نشوفها؟

#أنا_نَحِي_المِيمَة