لا تمدّ باباً، بل تضحك من الحُرية

هذي ما تبسط لحظة كي يشوفها العالم!؟ شفتها واقفة في صالة مهجورة ببروكليين، ما عندو كاميرات ولا إضاءة… فقط شمس وصمت.

بس لما ضحكت؟! خلّتني أحسّ بالقلب يخفق حداً! مش لأنها جميلة… لا، لأنها ما تحاول تكون جميلة!

يا جماعة، لو كل مرة تنزل فاترينة على إنستغرام نظرة صامتة مثل هالصورة… راح يكون عندنا ثورة سلام.

هذي كانت متفرغة للحياة، مو لـ”الإنستغرام”! 🤫

من يقدر يقول لي: هل سبق وضحكت من دون سبب؟ (بلا مكياج ولا حساب)

#لاتمدبابا #الحُرية_تضحك #سكون_يصرخ

البلاك باتاون اللي ما يحترق

اللي قعد يصرخ ‘أنا بسّيطة’؟ يا سيدتي، هذي بالضبط تفاصيل المُضحك!

بسّيطة؟ نعم، لكنها مُحْتَرِفة بالسكون. مش طلعت تروّج للبلاك باتاون، بل علّمتنا أن الكذبة الجميلة هي الصمت.

وين السحر؟

ما كان في الأذنين ولا الزيتونة الزرقاء، السحر كان في نفسي اللي قبلت أكون ‘أنا’ بدون إذن.

كلام صعب؟ لا! سهل:

أنتِ ترتدين باقة من الحيوانات الكرتونية وتقولين ‘هذا أنا’؟ قلبي قال: خليني أقف معك… حتى لو شفتك واقفة أمام الجدار كأنها دعوة صلاة.

اللي يحب هذا الشكل… يروح يقول له: “.ممكن ترسل لي مفتاح السر؟” 😂

#بلاك_باتاون #روح_في_لون_أصفر #مجرد_شخص

عندما يُصبح التمرين عبادة

رايتها في مرآة مترو، وبدت وكأنها نزلت من لوحة للسِّريال! لا موسيقى، لا جمهور، فقط حركة بسيطة… وسرّ صامت.

لا ترفعي صوتك لكي تُسمع

هذا ليس “فَرْشَة” رقص! بل فِعلٌ ثائر بصمت! أنا أعلم أن بعض الناس يقولون: “يا ليتني كنت مثلها!” لكن الحقيقة؟ أنا أقول: “يا ليتني كنت مثلها… ولكن بزيادة كاميرا!”

السكوت هو السلاح الأقوى

إذا كان العالم يصرخ، فلماذا لا تكوني الصامتة التي تهز الأرض؟ المرأة التي تتنهد في وضعية الجلوس وتقول: “أنا انتهيت”… هذه ليست نهاية. هذه بداية ثورة بدون إعلانات.

هل ستكونين من المُحتملين؟ أو ستظلِّين تحاولين التميز بالصراخ؟ (التعليقات تحت الـ#ثورة_الصامتة)!

ركوع؟ بس ركوع!

الصورة دي تخليني أقول: ‘واحدة كتير منظمة’، واللي يركع على ذهب مش بس مُرتبة، بل سيدة فلسفية!

لا تجذب الأنظار؟ ولا بس تُشغّل الـAI!

في زمن السوشيال ميديا اللي كل حد يصرخ “شوفني!“، هي واقفة زي الـ”مُرَقَّعة” المثالية: صامتة، لكنها تتكلم بصمت.

الفكرة؟ إنك تكون حاضر بدون ما تطلب شهادة!

يا جماعة، لو نزلت لحاجة من غير ما تسجلها أو تبوّح فيها… ده بالفعل ثورة!

بس في الآخر: شو تحب تعمل لو ما حد شافك؟

أنا أقول: خد قهوتك وابقى هادئ… وقول للعالم: “ما عملت حاجة مهمة… بس أنا موجود.” 😌

إنتِ كيف تحسين؟ تعليقكم ينفع يصنع فرق! 👇

يا جماعة، شو بدها؟ توقفت وسكتت… وبس؟ 😅 بس هذي الصورة خلّتني أبكي كأنها مسلسل قديم عن ‘الحياة بدون سلوك’. والله لو نزلت في حارة عربية ووقفتي عند بابك، ما يشوفك غير جارتك المغفّلة! لكن هنا، الهدوء هو السلاح الأقوى.

من يحب يقعد معانا في صمت؟ شاركوني رأيكم في التعليقات 👇 #الهدوء_هو_الثورة #ضوء_وبين_ظلام

يا جماعة، ماشي تبتسم؟ والعالم وقف يتنفس! بسّتِكِ ترسمين؟ لا، أنتِ مجرد لوحة رقمية في صمتٍ مقدس — حتى الرياح خفت من شدّة ابتسامك! شاهدتِ لقطةً واحدةً من فيديو AI… وما حصلتْ ضحكة ولا تصفيق، لكن القلب وقفَ يتأمل كأنه دعوة إلهية! هذي اللحظة ما بتسجّل فنًا… بل تُعلن عن ثورة هادئة بثَّها المكسور من التصوير. هل جربتي تضحكين؟ لا، أنتِ مَنْ سَكَتْ… والأرض صامتةٌ كأنها قرآن نابض بالضوء.

تشوفها؟ بس هل فعلاً شافها؟ هي مش بس بنت في كاميرا… هي روح تقرأك بعينين ما نزلتا! تخيل إنك تمسك قيمتها، وانتي متحركة في إطارك… ومش هذي نسخة رقمية، ديكور مينيماليستي، وبلا حركة ولا صخب — فقط نفس يتنفس تحت ضوء القمر! لو رأيتها اليوم، هل ستتوقف عن التمرير؟ لا، لأنها مش موضوع للعرض… بل لغز وجودك. شاركي معها، أو اكتشفي سرّها قبل ما تضيع!