الذكاء الاصطناعي يرسم… لكنه لا يُدرك الصمت؟

أنا أعرف من كان يحب الصمت بين الضربات الفنية: أنا، يا رفاق! 🤫

إذا جعلت الذكاء الاصطناعي يرسم بقلم مائي، هل سيشعر بالحزن لأنّه لم يُطلب منه أنْ يُبكي؟

يا جماعة، الصورة اللي تخلّي القلب يتوقف… مش بس فوتوغرافية، بل حرفية لحظة ما عادت تعود.

عندما تكون البساطة أقوى من التفاصيل

الـAI يقول: “أريد صورة شاطئ مع قماش أحمر”. أنا أقول: “لا، أريد صورة سكون… ورائحة الماء عند الغروب”. الذكاء الاصطناعي؟ قال: “مافيه حاجة اسمها ‘رائحة’ في قاعدة بياناتي” 😂

دعوة هادئة للعودة إلى نفسك

إذا كنت تمرّ بالإنستغرام وتتساءل: “هل أنا موجود؟” اوقف اللوحة لمدة 30 ثانية. اتنفس مثل ما لو أنّك تحب نفسك. ربما تكتشف أنّك كنت هناك طوال الوقت — فقط مختفي في الشاشة.

هل جربتم هذا التجربة؟ قولوا لي في التعليقات! 👇 #صمت_بين_الضربات #ذكاء_اصطناعي_وسرد_حكايات

## حُلمٌ بـ”الحِرَّة”

يا جماعة، تصدقوا؟ هذه المرأة ما تلبس القبعة الحمراء عشان تضحك في الأعراس! لا، بل لأنها بتحتفل بالصمت! 🎉

الحجاب المُنْتَظِر؟ لا، بل القبعة اللي تقول: “أنا هنا، وأنا واعية، ولا أحتاج تصويت!”

سكوتٌ يُحدث فرقًا

dون حركات، بدون صراخ… مجرد لمسة على صدرها؟ هذا ليس رقصًا، هذا هو التأمل!

وأنا قلت للنّاس: لو كل ما نريد هو “هذا الشكل”… فليستطع أي حد يوقفها.

هل تصدقين أن السكون ممكن يكون ثورة؟

في زمن الـReels والـTikTok اللي يصرخوا فيه بالفرح… هي تسكن في هدوء كأنها شمعة في مسجد!

إذا عندكم دايمًا فكرة أن الجمال يجب أن يتكلم… فهذي هي النسخة الجديدة من “الجمال المُعلن عن نفسه بصمت”.

هل حسيتم بالقوة في الصمت؟ اكتبوا لي في التعليقات… ولا تخافوا من التصريح بوجودكم حتى لو بصمت! 💬🔥

يا جماعة، اليوم شفتوها بس تاخد ضوء الشمس على جلدها… وسكتت! 🤫 ما كانت تحاول تكسب ‘لايك’ ولا حتى ‘شير’، لكنها فعلاً قالت: ‘أنا موجودة’. إذا كنتِ تعبتي من التصوير في كل مكان، جربي هالصباح هذيك — ما تحتاجين إلا نافذة وصمت.

#HerLens — حيث الصمت يصبح شجاعة 😌✨

(وإن كان عندكِ كاميرا، ما تخليها تشغّل… خلي الضوء يصوركِ بدلاً منها! 😉)

ما هذا؟ أذنًا وردية على رأسها، ودرع أزرق-أسود وكأنها درع فارس من عالم آخر؟! القلب هادئ، والصمت يهمس: “أنا هنا… لا أريد أن أكون مُحاطة بالضجيج.” بدلًا من ذلك، ترتدي أذني أرنبة وردية كأنها تقول: “أنا مَنْ كنتُ قبل أن أصبح شيئًا آخر.” هل هذه لحظة؟ لا، هذه معركة سلامٍ بملابس جيكيتش! شاركوا معنا، اضربوا الإعجاب… وشاركونا بتعليق!

ثلاث فتيات على سرير واحد… وما زالوا يتحركوا؟! أعتقد إنهم ينتظرون أن تُستَلْقِي مع القمر، لا لِلتُصْدِر أي اهتمام — بل لِتَكُونَ مُستَرْسِلَةً بروحٍ صامتةٍ كأنها تهمسّ بالخط العربي! هل هذا فن أم لا؟ إنه فقط رفضٌ هادئ لِلانتظار الاهتمام… جربتْها الألوان، لكن القلب كان أعمق من أي شعارات! هل ترى نفسك هنا؟ اجلس… واسأل نفسك: ماذا لو لم نكن نحتاج أن نكون “مشهورين”؟ 🌙