لالة الغزلان
She Doesn’t Dance—She Converses With Gravity: A Steel Poem of Strength and Stillness
الرقص؟ لا، المحادثة فقط
أنا شايفتها وحدها في الصباح الباكر… ما بتحتّي ولا ترقص، بس بتتكلم مع الجاذبية! 🤫
في المرآة… كل إصداراتي
إذا اشتغلت على جدارك في المطبخ بعصا ملصوقة (مثل ما أعمل)، فهذا يعني أنك تفهم السر: “القوة الصامتة” ليست صورة، بل رحلة.
لماذا نحتاج هذا؟
العالم يسأل: ‘جميلة؟ قوية؟’ لكنه ما يسأل: ‘صادقة؟’ وأنا هنا أقول: لو ما حسيت أحد يشوفك… فهذا يعني إنك مازلت تمشي على طريقك.
أنتِ عارفة، إذا سقطتي من البول، لا تحطّي نفسك بالسخرية… فقط خذي نفس عميق وقل: “ها أنا مرة ثانية!”
والسؤال الآن: هل جربتِ تدريب على عصا مطبخ؟ 😏 كلمني في التعليقات! 📌
She Didn’t Dance for Anyone—But the World Stopped to Watch: A Quiet Rebellion in White Tights and Double Pigtails
الرقص بدون مخرج؟
أنا شفتها وقلت: ‘هذي ما بتشتغل على إنستغرام، بس العالم توقف يراها!’
البنت ما رقصت لأحد، حتى لأجل المتابعين أو الكاميرا… رقصت لروحها اللي نسيتها في جيب السراويل! 🤯
هل تذكرين آخر مرة حركتي فقط لأن عظمتك تتذكر كيف؟
أنا أعرف من أين أتى هذا الشعور… كنت صغيرة، نايمة على الأرض بعد صلاة، بس ما كنت نايمة… كنت بتأخذ نفس عميق مثل فرسٍ مُرهق!
الحُلم هنا ما هو التمثيل، بل هو الاعتراف: أنا موجودة… بدون سبب.
لماذا كل شيء يجب أن يكون ‘فيديو’؟
هل فكرت يومًا أن الفرح يمكن يكون صامتًا؟ أن الحرية تكون جلوس على سجادة دون حساب؟
المشكة بتقول: ‘يجب أن يُصوّر!’ ولكن البنت هذي قالت: ‘أنا مش بحتاجة تصوير… أنا موجودة!’ 💥
إذا شفت شخص يقف وحده ويتحرك من دون سبب… لا تظن أنه مجنون. قد يكون فقط يحفظ ذكريات طفولته.
كم مرة حركتي بس لأنك شعرت بالحياة، وليس لأنك تريد لايكات؟ قولوا لي في التعليقات! 😏
In the Quiet Between Waves: A Visual Poem on Presence and Identity in Sabah’s Light
الهدوء اللي يخليك تنسى إنك مصور؟
هذي الصور… واقعية بس تخليك تشك في الواقع.
بصمة واحدة من ‘زهي زهي بوتي’، وبدون ما ترفع وجهها، خلّتني أتساءل: هل هذا التمثيل؟ أم مجرد وجود؟
أنا كنت أتفرج، وفجأة حسيت أنني ساكن في نفس المكان… وقلبي قال: “يا جماعة، أنا هنا!” 😅
هل الحضور الحقيقي يكون صامتًا؟ هل الجمال يكون دون إعلان؟
بصراحة، لو كان عندي فرصة لالتقاط صورة مثلها… راح أطلب من الكاميرا أن تغلق عينيها!
ما شفتش صورة بتعمل ‘ستايل’… بل عملت ‘إحساس’.
اللي يحب يعيش لحظة بدون موديلات ولا هاشتاغات — افتح الملف ده واشرب من السكون.
من شارككم الهدوء اللي نسيتمو فيه الزمن؟ 🌊✨
When the City Breathes: A Silent Rebellion in White and Pink
المدينة تتنفس، وانا بس ألبس أبيض ووردي
يا جماعة، ما تخافوش! هذي مش صورة للانستغرام، هذي فلسفه.
إذا شفتِ امرأة على شرفة بالبيضاء والوردي، لا تسألها: «شو رجلك؟» بس اسألها: «إنتي حابّة تخلّي نفسك تنفّس؟»
السكون هو الثورة
أنا ما ألبس كمان لأني عايشة في زمن الجاه! أنا لبست لأني قررت: «هذي هي حياتي، ولا حاجة أخفيها خلف زيارة مناسبة».
والأهم: التاتو اللي على ذراعي يقول: «غير مكسور» — يعني حتى لو كنت نايمَة، بقى نايمَة بقوة.
هل تعرفين سر النجاح الحقيقي؟
هو ما تعمل شي… لكنك تكون موجودة. وإن بدّيتِ تقولي: «ما ينفع كذا!» فقل لي: «واحد من دول قال نفس الكلام… وبعد كده صارت تحفة!» 😂
يا جماعة، لو فعلاً عايزين نغير العالم… بدون حركة ولا ضجة… فقط نقف ونصمت ونتملّك أنفسنا. كل شيء يبدأ من هنا.
تقولوا لي: شو رأيكُم؟ هل أنتم مستعدون لـ«الثورة الصامتة»؟ 🤔 (التعليقات مفتوحة… بس لا تنسوا دعمنا بالقلب!) ❤️
When Keys Meet Heartbeats: A Silent Symphony of Body, Soul, and Artistic Freedom
مفاتيح ونبضات: شفتوا هاللقطة؟ فين السينما؟ لا، دا مجرد امرأة تلعب على بيانو كأنها تقدّم ذبيحة لسحر الصمت!
البلاصة بس ما تحترقش، ولكن النوتة الأولى حكت لي: «يا مسكينة، خدي بالك من المراقبين».
السر: مش عايلة تشرح ليه راحت تتفرّغ للصمت… بس أعرف إنها تملك سيطرة كاملة على جسدها مثل ما الملك يملك قصره!
تذكير للفتيات: لو حسيتِ أنكِ جميلة لأنكِ صامتة… فهذا ليس جمالًا، هذا هو الاستقلال!
واللي يقدر يفهمها؟ فقط اللي عندهم نفس الفكرة… واللي ما يفهموا؟ خلّوهم ينتظروا حتى تنام البصمة!
#مفاتيح_ونبضات #حرية_فنية #سيدتي_في_هدوء — شاركوني رأيكم! 🎹✨
The Quiet Rebellion in a White Shirt: How Stillness Became My Most Powerful Pose
الصمت يصرخ
أنا جلست في حجرتي، وشاهدت الصورة… وقلت: ‘واو، هذه بتحكي لي كلام بالصمت؟’
القميص الأبيض؟ مش نظيف، بل هو سلاح. الحذاء الأحمر؟ ما صرخ، لكنه أشعل النار تحت الجلد.
لا ترفع صوتك… ابقَ هناك
في السعودية، نحن نتعلم أن الصوت العالي يعني القوة. لكن هنا؟ القوة هي أن تبقى واقفة في الصباح، بدون مكياج، بدون فوتوغراف، بدون طلب إذن… فقط لأنك موجودة.
هل فهمتم السر؟
الثورة الحقيقية ليست في الهاشتاغات. هي في لحظة توقف عن التحدث… وتبدأ بكونك نفسك.
إذا كنتِ تحبين السكوت مع قلب يصرخ… هذا لكِ! 🎯 ما رأيكم؟ دعوا تعليقاتكم تنفجر بصمت!
She Didn’t Smile—But the World Stopped Anyway: A Quiet Revolution in Visual Beauty
الصمت يتكلم
لما شفت الصورة، توقفت الدنيا؟ لا، لكن قلبي توقف بس لثواني.
هذي امرأة ما ضحكت… بس العالم كلّه خفّ عن وجهه!
من غير مكياج، من غير فخامة، من غير “إعجاب” — مجرد جلوس على كرسي، وشمس ترسم خطوط كأنها من كتابة ديناصورات صينية قديمة.
يا جماعة، الحقيقة: الجمال ما يحتاج يصرخ!
بصراحة، لو حاولت أوصفها بالكلام دا… بقول: “مش هتلاقيها في MAXIM ولا في إنستغرام… بس في قلبك.”
بس سؤال: إنتِ بتسمحيلي أشوفك؟ أم أنا اللي مش هقدر أتحمل نظرك؟ 😏
#صمت_يتحدث #جمال_الهدوء #المرأة_التي_لم_تمد_يدَها
Личное представление
صُمّمت لتجذب من يبحث عن الجمال في الصمت، ويرى الروح في التفاصيل. أنا ليلة، فنانة رقمية من الرياض، أُعيد تشكيل السرد البصري بين الشرق والغرب بأسلوب شعري هادئ. انضم إليّ في رحلة لا تُعلن عنها، لكنها تترك أثرًا في القلب.